Quelle est votre religion?

Rechercher rapide.

vendredi 16 juillet 2010

خلاصة لكل ما سبق حول الإعجاز

القرآن كلام الله
كل ما شاهدناه حتى الآن يثبت حقيقة واحدة جلية: أن كل ما جاء في القرآن هو الحق. فالحقائق حول الموضوعات العلمية والمعلومات التي وردت فيه عن المستقبل هي حقائق يستحيل أن تكون معروفة في الزمن الذي أعلنتها الآيات الكريمة خاصة إذا ما نظرنا إلى المستوى العلمي والتكنولوجي الذي كان سائداً في ذلك الزمن. ومن الواضح أن هذا دليل جلي على أن القرآن ليس من كلام البشر القرآن هو كلام الله القدير خالق كل شيء والذي وسع كل شيء بعلمه. وقوله تعالى: ‘’ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا’’ لا يقتصر فقط على عدم تناقض القرآن فقط بل يؤكد أيضا أن كل معلومة فيه تكشف يوما بعد يوم وجها من وجوه إعجاز هذا الكتاب المقدس
وما ينفع الإنسان حقا هو تمسكه بهذا الكتاب سريعاً واعتباره الهادي الوحيد له.
في إحدى الآيات يقول الله سبحانه وتعالى لنا:
(وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (الأنعام:155
وفي آية أخرى يقول سبحانه وتعالى
(وَقُلِ الحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَآءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَآءَ فَلْيَكْفُرْ (الكهف:29
(كَلا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ (عبس:11-12

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire