Quelle est votre religion?

Rechercher rapide.

vendredi 16 juillet 2010

سجل المتحجرات يساعد على هدم النظرية

ليست هناك أي آثار على الأشكال المتوسطة أو الانتقالية.
خير دليل على أن السيناريو الذي تدعيه النظرية الدراوينية لم يحدث هو سجل المتحجرات
فوفقاً لنظرية التطور كل الأنواع الحية قد تولدت عن جد أعلى واحد، إذ أن أحد الأنواع وجد في السابق وتحول إلى شيء آخر مع الزمن وكل الأنواع الأخرى جاءت إلى الحياة بهذه الطريقة. ووفقا لهذه النظرية فإن التحول يجري بطريقة تدريجية تتطلب ملايين السنين
ولو كان هذا هو الواقع، فقدكان يجب أن يكون هناك العديد من الأنواع أو الفصائل الوسيطة التي عاشت في فترة التحول الطويلة هذه
فعلى سبيل المثال يجب أن يكون هناك حيوان هو نصف زاحف ونصف سمكة عاشت منذ زمن واكتسبت خصائص الزواحف اضافة إلى خصائص السمكة التي تحملها. أو كان يجب أن يكون هناك حيوان هو نصف طائر ونصف زاحف.أي أن بعض الزواحف اكتسبت بعض صفات الطيور بالإضافة إلى خصائص الزواحف التي تحملها. وبما أنها من المفترض أن تكون هناك مرحلة انتقالية فإنه يجب أن تكون هناك كائنات حية معاقة عرجاء مشوهة من المفترض أنها عاشت في الماضي في فترة التحول
إذا كانت هذه الحيوانات قد وجدت بالفعل فيجب أن تكون هناك الملايين منها كماً ونوعاً. والاهم من ذلك أن بقايا هذه المخلوقات الغريبة يجب أن تكون موجودة في سجل المتحجرات. في كتابه( اصل الأنواع) يشرح داروين هذا الأمر
’إذا كانت نظريتي صحيحة فإنه من المؤكد وجود عدد لا يحصى من الأنواع المتوسطة، لها علاقة وثيقة بالأنواع التي تنتمي إلى نفس المجموعة... وبالتالي فإن الأدلة على وجودها سابقا يجب أن توجد في بقايا المتحجرات

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire